بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[size=16]هو شامبليون فسر اللغة ازااااااااااي وكان اعتمادة علي ايةطبعا بعد قرأة النصوص الثلاثة بترجمة شامبليون علي هذا الرابط المفروض أن الثلاث نصوص زى بعض لكن من يقرأهم يجدهم مختلفين
النصوص الثلاثة الهيروغليفي والديموطيقي الإغريقي دة أول شئ تأني شئ
جاء في كتاب معجم الحضارة المصرية القديمة الذي كتبه ستة من مشاهير علماء الآثار في العالم.
وهؤلاء العلماء هم :-(1) جورج بوزنر (2) سيرج سونرون (3) جان يويوت (4) أ.أ.س. إدواردز (5) ف.ل. ليونيه (6) جان دوريس
أن "شامبليون" استعان بنقش عثر عليه بجزيرة فيله في أسوان يحتوى على خرطوشتين ملكيتين لأسمى "بطليموس وكليوباترا" تشترك في حرف ( P , O , L ) واستفاد من نصوص مؤلف قديم ( مجهول ) شرح بطريقة غامضة !!!
وانتهى إلى أن القيمة الصوتية للرموز المصرية القديمة تؤخذ من الحرف الأول لاسم الشكل الذي يمثل ذلك الرمز . !!!!
فإذا ما تعرف "شامبليون" على رمز بحث عن اسم له باللغة القبطية ، وأخذ من ذلك الرمز ( الشكل ) الحرف الأول المنطوق بالقبطية .
وبذلك أمكن لـ "شامبليون" معرفة القيمة الصوتية للرموز الهيروغليفية من الحرف الأول للكلمة القبطية ،ويقول مؤلفو الكتاب :-
أن "شامبليون" ملأ الفراغات الشاغرة في اللغة الهيروغليفية "بتخمين" المعنى القبطي للكلمة الإغريقية وسط الحروف التي تعرف عليها "شامبليون" .
فأمكنه بذلك حل رموز ( 79 اسما ) ملكياً مختلفاً . وطبعا الحقيقة ان الـ 79 اسما كانوا بالتخمينات
وهذا يرجع إلى أن "شامبليون" تعلم اثنتي عشرة لغة مختلفة في عشرين عاماً فاختلط عليه الأمر بسبب التزاحم الشديد وكم المفردات والتراكيب التي أُدخلت على عقله ،ويضاف إلى ما سبق على لسان مؤلفي الكتاب أن "شامبليون" أطلق على رسم الشفاه (
) حرف الراء لأن الأقباط كانوا يطلقون على الفم (Ro) .
وأيضا أطلق على رسم رغيف العيش (
) حرف التاء بناء على أن الأقباط المصريون كانوا يطلقون على الخبز (Toot).
والاعتماد على الحرف الأول كما فعل "شامبليون" للكلمة المنطوقة بالقبطية لا يتخذ دليلاً على تفسير الأبجدية فكثيرا ما توجد حيوانات وطيور لها أكثر من اسم وتبدأ بأبجدية مختلقة فالاعتماد على الحرف الأول لشكل الحيوان أو الطائر كما فعل "شامبليون" يوقع الباحث القارئ في أخطاء لا يمكن تداركها .
وهذا الخطأ وقع فيه "شامبليون" نتيجة لتأثره باللغة القبطية التي تعلمها منذ صغره واعتماده على حروف بديلة في ترجمته للخط الهيروغليفي من خلال خرطوشين للملك البطلمى "بطليموس" الخامس
وآخر للملكة "كليوباترا"
وكذلك كان اعتماده الأساسي على التخمينات وعلى الحرف الأول لشكل الحيوان المرسوم ، كما ذكر من قبل .
فعندما رأى رسم "الأسد" هذا الشكل (
) في الخرطوشينترجمه على أنه حرفي ( لام ) لأن:- "الأسد" في اللغة القبطية يبدأ بحرف اللام Laboi . وفى اللغة الإنجليزية والفرنسية يقرأ Lion . كذلك في العربية يسمى ليث وزوجته تسمى لبؤة . وفى الإيطالية Leone. وفى الألمانية Lowe . وفى اللاتينية Leo. وفى اليونانية الكلاسيكية èwvג .
ولأن "الأسد" يبدأ بحرف الـ (لام ) في كل هذه اللغات الحديثة ترجمة "شامبليون" على أنه حرف ( لام ) .
بالعقل والمنطق كيف يؤسس باحث أصول لغة كلغة مصر القديمة التي أمتاز أهلها بحضارة يبلغ عمرها ( 7000 سنه ) تقريبا على أصول لغات حديثة لا يتعدى عمرها الـ ( 1000 عام ) تقريبا فمن المستحيل بناء القديم على الحديث لأن القديم مضى منذ زمن يقدر بـ ( 7000 سنه ) فكيف أعيده لأعيد صياغته من جديد على الحديث الذي لا يتعدى الـ ( 1000 عام ) كاللغات الأوربية .
وحقيقة علميه أن أصل اللغات الأوربية ينحدر من اللغة اللاتينية الأم وإذا بحثنا عن "الأسد" الذي كان اعتماد "شامبليون" الأساسي عليه في ترجمته للغة مصر القديمة لوجدنا له أسماء عديدة تبدأبـ ( الحروف الأبجدية كاملة ) تقريبا .
وقد ورد ذكر "الأسد" في الكتب السماوية الثلاثة ( القرآن الكريم والإنجيل والتوراة ) ، مبدوء بغير حرف ( اللام ) .
ففي القرآن سورة المدثر أية(51:50) كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ * فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ *
وقَسْوَرَةٍ هذا اسم من أسماء "الأسد" وورد ذكره في القرآن مبدؤبحرف القاف وليس حرف الـ ( لام ) فلو اتبعنا منهج "شامبليون" عن طريق المؤلف القديم الذي وجده وأخذنا الحرف الأول من "الأسد" على أنه ( ق ) كما ذكر في القرآن فمن السهل تضبيط باقي الحروف وجعل "بطليموس" المترجم بترجمة "شامبليون" المكون من سبع حروف على أنه "بن يعقوب" والدليل غاية في البساطة وسهلة جدا نفعل كما فعل "شامبليون" ونقول بالتخمين أو عن طريق مؤلف قديم مجهول ولكي نكمل الكذبة نقول "يوسف" ابن "يعقوب" هو الذي كتب هذا النص أثناء وجوده في مصر وسنلاحظ أن ترتيب القاف في موقع "الأسد" بالضبط بالنسبة للخرطوش ، العقل والمنطق يرفض كل هذا
وفى الإنجيل ذكر "الأسد" في الإصحاح التاسع (8) وكان لها شعر كشعر النساء وكانت أسنانها كأسنان الأسود *
ونجد أن "الأسد" ورد ذكره في الإنجيل الذي نزل قبل القران الكريم بـ(611 عام ) تقريبا ذكربـ "أسد" أي مبدوء بحرف ( ألف ) وليس ( اللام ) .
فمن المعقول أن أصدق الأقرب لمعاصرة قدماء المصريين .
ذكر في التوراة أمثال(29) ثلاث هي حسنة التخطي وأربعة مشيها مستحسن الأسد جبار الوحوش *
ونجد هنا أيضا أن "الأسد" ذكر في التوراة التي نزلت قبل الإنجيل بـ (1221عام ) تقريبا وقبل القرآن الكريم بـ ( 1832عام ) تقريبا أي قبل هلاك "فرعون" بـ ( عامين ) أي في عصر "فرعون" نفسه الذي أطلق عليه العلماء عصر "الفراعنة" مبدوء بحرف ( ألف ) وليس (لام ) فمن باب أولى أن يقرأ "الأسد" ( ألف ) لأن التوراة نزلت قبل القران الكريم والإنجيل بفترة زمنية تقدر بـ ( 3221 عام ) تقريبا وفى فترة وجود "فرعون" نفسه وأيضا للإقناع نقول :- أن هذا الاسم هو اسم سيدنا "إبراهيم" في فترة نزوله مصر والدليل كما فعل من قبل شامبليون ( التخمينات ، ومؤلف قديم مجهول ) وأن النص يحكى زواج سيدنا "إبراهيم" بالسيدة "هاجر" المصرية . وسعتها صدقني سوف أجد مشجعين كنير بس عقلي يرفض ذالك فانا لا العب علي أي وتر عاطفي أو ديني أو سياسي أنا اعتمد علي العقل والمنطق والعلم
ويبقى العالم يبحث عن المؤلف المجهول الخاص "بشامبليون" لكي يعرف الحقيقة .
كل هذا غير صحيح فالعلم لا يوجد فيه تخمين ولا مؤلف قديم مجهول العلم يحتاج إلى أسانيد وحقائق واضحة !!!
وكما هو واضح لي ولكل من يطلع على أبحاث "شامبليون" أن "الأسد" كان مفتاح اللغز عند "شامبليون" بدليل أنه بني أساس نظريته عليه .
وحقيقة الأمر غير ذلك فقد استطعت أن أهدم نظرية "شامبليون" لأنني أثناء بحثي في آثار مصر على مستوى الجمهورية المصرية في المتاحف والمعابد وجدت أن رسم "الأسد" الذي اعتمد عليه "شامبليون" اعتمادا كليا وبنى عليه قواعد اللغة المصرية القديمة لم يظهر كحرف من حروف الخط الهيروغليفي في لغة مصر القديمة كلها بدأ من الأسرة الأولى حتى الأسرة الثلاثين إلا في أواخر عصر الأسرة الـ ( 25 ) من سنة ( 751 ق.م ) إلى سنة ( 656 ق.م ) والآثار الموجودة في مصر المنحوته بيد قدماء المصريين على جدران المعابد وليست منحوتة بيد "شامبليون"تؤكد ما أقوله كذلك البرديات المكتوبة بيد قدماء المصريين خير دليل وبرهان على صدق وتأكيد أبحاثي .
ومن هنا ندرك أن الرمز الذي يشير إليه "الأسد" قد يترجم إلى عدة أسماء لا تشير إلي حقيقة الرموز الصحيحة بل هو موضوع تخمينا من "شامبليون" كما ذكر على لسانه من قبل ولم يصل به إلى الحقيقة فأنا لا آتى بجديد ولكن :-
إذا ذهب أي باحث أو إنسان عادى إلى متحف القاهرة ووقف أمام قائمة سقارة سيجد أنها تحتوى على ( 57 اسم ) ملكيا من أسماء الملوك الذين حكموا مصر قبل عصر "فرعون" الذي أطلق عليه"شامبليون""رمسيس" الثاني سنة ( 1223 ق . م ) .
سيجد الـ ( 57 ) خرطوش لا يوجد خرطوش واحد منهم داخلة رسم "الأسد" .
إذا بالعقل والمنطق شكل "الأسد" كان حرف جديد أي بديل ظهر في آخر الأسرة الخامسة والعشرين أي أنه حدث تغيير أخر في اللغة المصرية القديمة غير التغير الأول الذي كان بعد طوفان سيدنا "نوح" في فترة الأسرة السادسة ( 2280 ق.م ) وسبب التغيير الثاني هو قتل "فرعون" للكهنة المسئولين عن الكتابة حين ذاك بعد إيمانهم بسيدنا "موسى" .
جاء في القرآن سورة طه أية(71:70) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هاَرُونَ وَمُوسَى* قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْر فَلأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلافٍ وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ في جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَاباً وَأَبْقَى *
لذلك ظهرت حروف بديلة بعد موت "فرعون" مباشرة ، وتأكيداٌ لصدق نتائجي نجد ابن "فرعون" الذي تولى الحكم بعده والذي أطلق عليه "شامبليون" "مرنبتاح" ويمثله هذا الشكل
ظهر لأول مرة في نقوش قدماء المصريين رسم الكبش هكذا (
) وهذا دليل من ضمن الأدلة الذي يؤكد على تغيير اللغة بعد موت "فرعون" .
وإلا لماذا لم يظهر هذا الحرف في النقوش المصرية القديمة كلها من قبل من الأسرة الأولى وظهر في هذا التوقيت بالذات لأول مرة بعد موت "فرعون" مباشرة في أخر الأسرة التاسعة عشر ( 1223 ق.م ) .
وأقوى دليل لي هو آثار مصر كلها في الداخل والخارج .
ويعنى ذلك أن ترجمة "شامبليون" كانت وهما عاش فيه محبو لغة قدماء المصريين على مستوى العالم منذ مائتي عام على يد "شامبليون" فمن هنا نجد أن "شامبليون" بدأ محاولاته لاكتشاف ترجمة تمثل واقعاً قريباً للغة الهيروغليفية معتمداً على أن هذه اللغة لا يعرف أحد شئ عنها في ذلك الوقت ولكي يقوى جبهته وسط العلماء استعان بما انتهى إليه زميلاه الفرنسي "سلفستر دى ساسى" والبريطاني "توماس يا نج" اللذان توصلا إلى حقيقة مؤكدة وهى أن أسماء ملوك مصر القديمة تكتب داخل خرطوش ملكي تمييزاً وتبجيلاً لملوك مصر القديمة .
ويلاحظ أن "شامبليون" استعان بما جاء في التوراة عن مدينه فيثوم ورعمسيس لكي يدعمة اليهود وقد كان لأن الذي لا يعرفه الكثير أن "رعمسيس" التي اعتمد عليها "شامبليون" .
ذكرا في التوراة الإصحاح الأول خروج (11) فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم بأثقالهم . فبنوا لفرعون مدينتى مخازن فيثوم ورعمسيس *
وفى الإصحاح الثاني عشر خروج (27) فارتحل بنو إسرائيل من رعمسيس إلى سكوت نحو ست مائة ألف ماش من الرجال عدا الأولاد *
كذلك فى عدد الإصحاح الثالث والثلاثون (5) فأرتحل بنو
إسرائيل من رعمسيس ونزلوا فى سكوت *
أي أن "شامبليون" اعتمد في ترجمته على اسم مدينة ذكرت
فى التوراة أنها شيدت لـ "فرعون" وجعل منها اسم "لفرعون" نفسه
وهذا غير معقول وغير منطقي لأن هذا الشخص ليس شخصا عاديا لكنه كان "فرعون" .
ومذكور في التوراة أن مدينة "رعمسيس" بنيت لـ "فرعون" فكيف يسمى "فرعون" باسم هذه المدينة :-
"الإسكندر الأكبر" عندما أتى إلى مصر وشيد المدينة الساحلية الجميلة أطلق عليها اسمه "الإسكندرية" ولم يغير اسمه هو إلى اسم المدينة القديم :-
ومعلوم أن أسماء الأشخاص لا تتغير بتغير اللغات .
علما أن مدينة رعمسيس بنيت بعد حكم فرعون بفترة .
نلاحظ في التوراة انهم قالو فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم بأثقالهم . فبنوا لفرعون مدينتى مخازن فيثوم ورعمسيس
لاحظوا جيدا بنوا لفرعون أي أن اسم الملك فرعون واسم المدينه رعمسيس إنما حكاية أن فرعون اسم لشخص بعينه وبذاته سوف أوضحها في نفس المشاركة
أين العقل هنا لماذا من يلجأ لليهود يجد من يدعمه قلتها مرار وتكرار سوف احتفظ بعروبتي هذه حقيقة وليس استعطاف مش مهم حد من المسلمين يسمع أو يساعد لن اخذ من الدنيا أكثر من نصيبياشهد أن لا اله إلا الله واشهد أن محمد رسول الله هذه تكفيني من الدنيا
ولكن ليعلم جميع من مروا علي هذا الموضوع منشور هنا أو في أي مكان أخر أنني يوم الدين سوف أتعلق بأعناق الجميع طالب حقي من استغاث بمسلم لنصرته ولم ينصره سوف يأخذ حقه منه يوم الدين لو غلطان حد يصحح لي معلومتي
عجبًا لأمة لها تاريخ عريق مشرف تخاصمه ولا تستفيد منه ، وتعتبره ماضيًا زال وتراثًا باليًا ! إن الذين يقرءون التاريخ ولا يتعلمون منه أناس فقدوا الإحساس بالحياة ، وإنهم اختاروا الموت هربًا من محاسبة النفس أو صحوة الضمير والحس'
الآثار الموجودة في مصر تدل على أن المصريين القدماء لم يكونوا شعبا همجيا ...
بل استطاعوا أن يصلوا إلى أعلى مراحل الحضارة .
ولازالت جذور هذه الحضارة تشكل قمة في التعقيد .
وتدخل في بناء إشكاليات كثيرة فهناك الكثير من أسرارها التي لم تكتشف بعد .
مثل ( ما ضد الجاذبية التي بنا قدماء المصريين بها الاهرامات وصدر لي بحث من خلالها انه يمكن إنشاء إعصار سرعته 60000 ستون ألف كيلو متر في الساعة ) وسر التحنيط الذي احتار علماء العالم فيه حتى الآن ويوجد بحث منفصل مسجل لي من عام 1998 موضح فية الطريقة كذالك ظاهرة تعامد الشمس التي فسرتها كأمله في موقعي كل هذا من نتائج بحثي ياااااااااترا نتائج شامبليون اية غير قرأة اللغة بطريقة معقدة .
الذي اقوله دارت كثير من الأبحاث في الداخل والخارج حول هذه المواضيع دون جدوى بس معلش أنا لا يهمني الخارج انا يهمني الداخل كانت مصر أم أي دوله عربية .
نسيب المهم ونعود للأهم
هو فرعون اسم ولا لقب
- اسم فرعون كان بداية البحث واتضح لي انه اسم وترجمة شامبليون علي انه لقب برعا وهذا شكله
اجمع العالم في العصر الحديث من خلال ترجمة شامبليون ان فرعون لقب لكل ملوك مصر واكتشفت بأذن الله ان هذا غير صحيح لان فرعون اسم وبر عا هذا غير موجود في اثار مصر باكملهاواثار مصر خير دليل وشاهد علي ما اقول ذكر فرعون في القرأن الكريم ( 74 مرة ) بـ "فرعون" ولم يذكر مرة واحدة بـ ( الفراعنه ) أي لم يُجمع بل ذكر مفردا لأنه علما يدل على شخص بذاته أيضا لم يذكر مرة واحدة بـ "الفرعون" أي لم يعرف بـ ( الـ ) فالاسم العلم لا يعرف بـ ( الـ ) لأنه معرفة في ذاته
في التوراة خروج الإصحاح السادس(11:10) ثم كلم الرب موسى قائلا * أدخل قل لفرعون ملك مصر أن يطلق بنى إسرائيل من أرضة *
وفى الإصحاح الرابع عشر(8) وشدد الرب قلب فرعون ملك مصر حتى سعى وراء بنى إسرائيل وبنو إسرائيل خارجون بيد رفيعة *
هنا واضح ان الاسم فرعون واللقب ملك
ذكر فى القرأن الكريم سورة العنكبوت أية(39) وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَلَقَدْ جَاءَهُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ وَمَا كَانُوا سَابِقِينَ
وفي صور ق آية(13) وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ
علميا ولغويا لا يصح وضع لقب بين اسمين
بعض علماء الدين قالون ان هامان لقب وهذا غير صحيح لان هامان ذكر بين اسمين
ففي صورة غافر آية(24) إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ
وهنا لو كان فرعون لقب وهامان لقب كيف يذكر اسم بعدهم معقوله اقوا الملك الوزير قارون
المهم دي قلتها قبل كدة بس ممكن تفيد الان
اجمع العالم في العصر الحديث علي ان فرعون لقب لكل ملوك مصر واكتشفت بأذن الله ان هذا غير صحيح نبدأ بالقرأن الكريم وان شاء الله ننتهي بالتاريخ والاثار جاء في القرأن الكريم ذكر فرعون ( 74 مرة ) بـ "فرعون" ولم يذكر مرة واحدة بـ ( الفراعنة ) أي لم يُجمع بل ذكر مفردا لأنه علما يدل على شخص بذاته أيضا لم يذكر مرة واحدة بـ "الفرعون" أي لم يعرف بـ ( الـ ) فالاسم العلم لا يعرف بـ ( الـ ) لأنه معرفة في ذاته ولو كان "فرعون" لقبا لكان ذكر اسم الجد الأول صاحب هذا اللقب كما ذكر في قوم "هود" ، و "صالح" سورة البروج أية(18:17) هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الجُنُودِ * فِرْعَوْنَ وَثَمُود ذكر فرعون وسمود ضمن الجنود في الآية الكريمة وفي صورة الفجر وَفِرْعَوْنَ ذِي الأَوْتَادِ وصف القرآن فرعون بأنه صاحب الأوتاد في هذة الآية أهم شئ للاختصار لا يجوز وضع لقب بين اسمين وتاكيد علي أن فرعون اسم ذكر في سورة العنكبوت أية(39) وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ ؟ "هامان" كان وزيرا لـ "فرعون" و "قارون" الإسرائيلي كان من رعيته كيف يذكر اسم "قارون" قبل اسم "فرعون" فلا يذكر لقب لملك بين اسمين لشخصين عاديين كذلك في سورة النازعات آية(17) اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * والطاغية لقب واللقب للعلم و "فرعون" علم كيف يكون "فرعون" لقب ويلقب بطاغية في نفس الآية ذكر "فرعون" باسمه في جميع الآيات وفي سورة الفجر وصفا بذي الأوتاد ، وفي سورة النازعات لقب بالطاغية .
كذلك ذكر في التوراة خروج الإصحاح السادس(11:10) ثم كلم الرب موسى قائلا * أدخل قل لفرعون ملك مصر أن يطلق بنى إسرائيل من أرضة *
وفى نفس الإصحاح(13) فكلم الرب موسى وهارون وأوصى معهما إلى بنى إسرائيل وإلى فرعون ملك مصر في إخراج بنى إسرائيل من أرض مصر *
أيضا في(27) هما اللذان كلما فرعون ملك مصر في إخراج بنى إسرائيل من مصر هذان هما موسى وهارون *
كذلك(29) أن الرب كلمة قائلا أنا الرب كلم فرعون ملك مصر بكل ما أنا أكلمك به *
وفى الإصحاح الرابع عشر(8) وشدد الرب قلب فرعون ملك مصر حتى سعى وراء بنى إسرائيل وبنو إسرائيل خارجون بيد رفيعة *
وذكر "فرعون" في التوراة وبعدة ملك مصر أي أن الاسم هو "فرعون" واللقب هو ملك والانجيل كان يتحدث فقط عن السيد المسيح علية الصلاة والسلام وفي الاحداث التاريخية يلجأ للتوراة
جاء هنا دور التاريخ بطليموس الثاني هو الذي امر القسيس مانيتون بترجمة تاريخ مصر القديم من اللغة المصرية القديمة الي اللغة اليونانية ترجم مانيتون لغة مصر من الفرعونية الي اليونانية بذكاء شديد قسم تاريخ مصر القديم الي اسرات وسمي الملوك الملك الاول والثاني وهكذا فعل مانيتون ذلك كي يحافظ علي سر لغة مصر القديمة ( مثال بسيط اخواني اسمي طارق بالعربي شكرا طارق بالانجليزية سانكيو طارق بالفرنسية مرسي طارق بالايطالية جرتسيا طارق ) نجد هنا بكل اللغات المعني شكرا متغير والثابت طارق لان الاسم لا يتغير بتغير اللغات كما يتغير المعني المهم بذلك حافظ مانيتون علي سر اللغة ولكن تاريخ مصر بروايته صادق بعد ذلك جاء دور عبدالله المئمون ابن هارون الرشيدي "المأمون" العباسي كانت أثاره من أجل آثار الخلفاء لأنها تدل على ما بلغه العلم والصناعة من السعة والإتقان وقد كان لشدة تعلقه بالعلم والصناعة وكان يبذل النفس والنفيس في سبيل تقدمهما ولولاه لفات العرب كثير من المؤلفات التي كتبت بالفارسية السريانية واليونانية والهندية واللاتينية فهو الذي سعى في نقل أكثرها إلى اللغة العربية ونشط رعيته لمطالعتها والاستفادة منها ولا يقتصر فضله من هذا القبيل على أبناء اللغة العربية فإن أهالي أوروبا عموما مدينون له لأنه حفظ لهم كتابات كثيرة يونانية ولاتينية لولا نقلها للعربية وحفظها فيها لأزالتها يد الزمان كما أزالت غيرها مما نسمع به ولا نراه وكان كلفا بمجالسة العلماء والحكماء لا يخلو مجلسه منهم ولم يكن يقتصر على العلماء من شعبه وملته لكنه استدعى إليه جماعة من علماء النصارى واليهود واليونان والفرس والهنود والمجوس وقربهم منه ولم يفرق بين أحد منهم بالإكرام والسخاء وكان إذا صرفهم إنما يصرفهم متأسفا على مفارقتهم وهم أشد آسفا منه على ذلك لأنهم كانوا يرتاحون إلى مجالسته ، وقد نبغ في أيامه علماء كثيرون من المسلمين وغيرهم بعلوم كثيرة كالفلك والهندسة والفلسفة العقلية وغيرها.
منهم "أحمد بن كثير" الملقب بالفرغانى و "عبد الله بن سهل ومحمد بن موسى وما شاء الله اليهودي ويحي بن آبى المنصور" وقد أقام بواسطتهم الأرصاد الكثيرة وكان عالما بالفلك فكان يعاونهم بالرصد أحيانا في مرصد الشماسية قرب بغداد وأحيانا في المرصد على جبل قيسون قرب دمشق ومن الأطباء الذين كانوا يجالسونه "سهل" بن سابور "وجبرائيل" الذي بحث في الرمد على الخصوص و"يوحنا" بن "البطريق" الملقب بالترجمان لأنه كان يترجم الكتب الطبية من اليونانية إلى العربية ، توفى "المأمون" في ( 18 رجب ) سنة ( 218 هـ ) وكان قدومه إلى مصر في عام ( 216 هـ ) الموافق ( 827 م ) وأثناء وجودة أراد البحث عن حقيقة الأهرام وهدم جزء منها ثم كف عن الشغل لصعوبته بعد صرف مبالغ كبيرة وقال :-إن الملوك الذين بنوا الأهرام كانوا بمنزلة لا ندركها نحن ولا أمثالنا
كما ذكر في كتاب إتحاف أبناء العصر بتاريخ ملوك مصرالمطبوع سنه 1893م والموجود بدار الوثائق العامة بالمنصورة أي بعد وفاة شامبليون بـ( 61 ) سنه أن بعد ترجمة "مانيتون" تاريخ مصر من المصرية القديمة إلى اليونانية وترجم من اليونانية إلى الفرنسية ثم بعد ذلك قام الأستاذ ( "عبد الله" بك الشهير"بأبي السعود" مدير عموم المكاتب الأهلية سابقا ) بترجمته من الفرنسي إلى العربية وجمع المؤلف تاريخها من الدفاتر المصرية القديمة المحفوظة بالهياكل والمعابد المصرية ولم يتبق من هذا التاريخ إلا بعض جزيئات وصلت إلى الفرنج ضمن كتب المؤرخين
طبعا كدة واضح ان شامبليون ترجم لغة مصر من خلال تاريخها مع ان الصحيح ان تاريخ مصر يترجم من خلال لغتها وليس العكس
معني ذالك أن التاريخ المعروف عن مصر القديم صحيح الخطأ هو الترجمة
وفوائد الترجمة هي
لقد برع قدماء المصريين في كل شئ الطب الفلك الكيمياء الخ
يبقا هم أجدادنا ونستورد علمهم من الخارج والله دة حرااااااااااام
كيف نستورد علمهم من الخارج
أبدع زويل في الفاميتو ثانية حينما نستخدمها ودة مش حيحصل حنستخدمها من خلال البلد المقيم فيها زويل رغم انه مصري بس لو مصر احتاجت علمه بتستوردة للأسف
علي كل ليس لي احد غير الله سبحانه وتعالي وهذا يكفيني
جاء دور الآثار إن نظرنا إلي الآثار في مصر وخاصة أثار فرعون سنجد أن اسم فرعون مكون من خمس حروف ولكن ترجمت علي أنها
وسر _ ماعت _ رع _ استب _ أن _ طبعا خمس حروف غير كنية الرع وامون وطبعا رع إلي تحت وسر حرف فتقرأ حرف الراء المهم نجد هذا الخرطوش ملازم لفرعون طول حياته ولكن الخرطوش الأخر تغير علي مر حياة فرعون أربع مرات هكذا
ثم هكذا
ثم هكذا
ثم هكذا
فبعد السنة السادسة من حكم "فرعون" أي بعد معركة قادش بدأ الخرطوش يتطور ووضع مكانه خرطوش آخر ( رع مر مس س سو الذي هو "بنا" و "رع" ق إله طبقا لترجمتي ) أي أن"فرعون" قائد للإلهين "بنا" و "رع" وذلك بعد انتصاره في معركة قادش ، ولكن بعد حكم "فرعون" بـ ( 35 عاما ) تقريبا حذف حرف ( ق ) فأصبح الخرطوش ( رع مس س سو ويعنى بترجمتي بنا ، رع إله ) أي أن "فرعون" لم يعترف بأي "إله" من"آلهة" مصر كلها إلا الإلهين ( بنا و رع ) ونصب "فرعون" نفسه إله مثلهم يحمل صفات الآلهة . وقبل هلاك "فرعون" بـ( عشر سنوات ) غير الخرطوش للمرة الرابعة ( رع مس س س أي "لله فرعون" ) ومعنى ذلك أن "فرعون" نصب نفسه إله على كل الآلهة الموجودين بما فيهم الإلهين "بنا" و"رع" وأثار "فرعون" في آخر حياته تشهد على ذلك
جاهز لأي استفسار إن شاء الله
[/size]